السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية أوجه تحياتي للأستاذة الأفاضل هذا المنتدى ...
كما أوجه تحياتي للأخت هند الجلات على مبادرتها في لفت انتباه الأستاذة الأفاضل لما يعانيه الطلبة والطالبات في
جامعة أم القرى من جراء هذه التوصية التي توجه بها ( مجلس الدراسات العليا بقسم الجغرافيا )
أستاذي الفاضل فهد الأحمد - نعم تساءلنا عن سبب تجريد عنوان الرسالة من ( تقنيات نظم المعلومات الجغرافية
والاستشعار عن بعد ) فكان مبرر المجلس الوحيد أنها ( أدوات ) ؟؟؟!!
والله الهادي لسوا السبيل .
أختكم في الله
ميساء اليافعي
ولو أن توجيه السؤال لشخص واحد في المنتدى يضعنا في حرج للتفاعل مع ما يطرح، أريد أن أقول أنه إذا كان قرار اللجنة فإنه قرار اللجنة وليس قرار القسم، فهل أقر مجلس القسم ذلك؟ وإذا أقر مجلس القسم شيء أو تنظيم داخلي فهو في عرف الأعراف التنظيمية. المهم هنا ما دور المرشد أو المشرف؟؟؟ رغم اني مع اعطاء موضوع البحث حقه حتى من خلال صياغة العنوان، لكن لا يجب أن تقف هذه اللجنة أو ذلك القسم في وجه العملية البحثية بصرامة في قضية فيها الكثير من السعة والخلاف. صحيح نريد من الباحث أن يركز على موضوع البحث وليس على الأداة: مثل أن يقول الباحث استخدام االانحدار المتعدد بنظام Spss في دراسة كذا، فالطريقة الصحيحة هي: تحديد درجة العلاقة بين كذا وكذا، هنا لا داعي مطلقاً لأن اذكر الاداة (المشهورة) التي سوف اعرف أو ادرس من خلالها العلاقة . لكن وهذه مهمة هنا: إذا قلت استخدام الانحدار المتعدد في دراسة كذا باستخدام نظم المعلومات الجغرافية، فهذا واضح أن الباحث يريد أن يعلمنا أن الانحدار المستخدم هو من خلال استخدام نظم غير اعتيادية!! هنا واضح ضمنياً أن الباحث سيقيس علاقة مرتبطة بالمكان.
يعني هناك مجال واسع لأن يتصرف الباحث والمرشد في تحديد العنوان بشكل أدق وعندها يمكن اعتماد العنوان بغض النظر عن رأي أو وجهة نظر الدراسات العليا. بالمناسبة لماذا تتدخل اللجنة المذكورة في هذه الجزئية، لم أسمع أن لجنة لها الحق فيما يعرضه الطالب سواء لجنة الحكم على صلاحية الخطة؟!
كتبت هذا للفائدة العامة من وجهة نظر صياغة العنوان وعلاقته بالادوات.
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ... اللهم أنفعنا بعلمنا واجعله حجة لنا لا علينا
موقعي الشخصي:
http://faculty.ksu.edu.sa/ghamdiam/default.aspx
أنا أبرأ مما ذكرته الأخت هند عني، فلا علم أرفعه ولا نار، ولست إلا بمجتهد في جميع ما أعمل، وقد أخطئ أكثر من أن أصيب، وأنا أشكو في الحقيقة من القصور في علمي وفي جهدي.
أظن السبب في مثل هذا الاتجاه في قسم الجغرافيا قد عبر عنه الأخ الزميل الدكتور جمعه في رده على إحدى المشاركات الأخرى. أي أن هناك قناعة بعدم نجاح أي طالب أو طالبة في بحث يستخدم هذه التقنيات ما لم تكن هناك شعبة دراسية منبثقة من خطة دراسية أعم تُدّرس من خلالها مقررات في الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية. ويكمن أن تبدأ هذه الشعب من مرحلة البكالوريوس. غير أننا للأسف لا يوجد لدينا مسارات متعددة واضحة حتى في برنامج الدراسات العليا بالقسم. لذلك فإن البديل أن يعتمد الطالب على مجهوداته في الالتحاق بدورات علمية في هذا المجال أو بالإطلاع والمران وسؤال ذوي الاختصاص حتى تتعدل لدينا الخطط الدراسية كما ألمح الدكتور جمعه.
ولا أظن أن كثيراً من الدارسين الذين استخدموا نظم المعلومات الجغرافية أو الاستشعار عن بعد في رسائلهم العلمية هنا في المملكة، سواء في جامعة الملك سعود أو جامعة الملك عبدالعزيز، قد درسوا كثيراً من المقررات الدراسية في مرحلة الماجستير أو الدكتوراه عن هاتين التقنيتين. قد يكون هناك مقرران أو ثلاثة في برنامج الماجستير أو الدكتوراه تشكل بداية صالحة للطالب للبحث والتعمق أكثر في أساليب هذه التقنيات وطرق التطبيق فيها. ولدينا أمثلة صالحة لكثير من رسائل الماجستير والدكتوراه في الجامعات السعودية - حتى في جامعة أم القرى - لم ينخرط فيها الطلاب في شعبة دراسية مخصصة محورها إحدى هاتين التقنيتين، ومع ذلك قدموا أعمالاً متميزة. ولدينا أمثلة عديثدة رائعة في هذا المنتدى ممن لم ينخرط في مثل هذه الشعب الدراسية، ومع هذا فبجهودهم وطموحهم ورغبتهم الحثيثة في التعلم علموا أفضل مما نعلم. وبصراحة فإن المشكلة أن بعضنا عندما يحصل على درجة الدكتوراه يظن أنه قد ملك العلم من أقطاره، بل وربما ينتقص ممن تعلم منهم ودرس لديهم. ولو كان نطبق القول الدارج "علمت شيئاً وغابت عنك أشياء" لكنا بخير عميم.
أنصح الأخت هند وأضرابها بالعمل الجاد على موضوعاتهن البحثية وعدم التمسك الشديد باحتواء عناوين رسائلهن على مسمى تلك التقنيات أو الأدوات كما يقول البعض، فالمحتوى أهم والبقاء للأصلح.
وقد سمعت أحد الأساتذة الكبار في جامعة أمريكية يبدي امتعاضه كثيراً من التوجه الشديد للطلاب نحو هذه التقنيات وأنها لا تقدم ولا تؤخر في دراسة الظاهرات. ثم رأيته والله بعد زمن ليس بالبعيد يجلس إلى جانبي يدرس معي إحدى المقررات المتعلقة بالتحليل الحاسوبي للبيانات الجغرافية. علماً بأن من درس ذلك المقرر هو أحد طلابه السابقين.
هناك البعض ممن ينفر من التعلم بهذه الطريقة، أو حتى بالولوج فقط إلى عالم هذه التقنيات ولو من بعيد،ولذلك يحرص على بقاء عجلة الزمن ثابتة على اليوم الذي حصل فيه على درجة الدكتوراه.
[align=right]الأخ الدكتور علي الغامدي: لم يصدر قرار من مجلس القسم على حد علمي بذلك وإنما هي توصية من لجنة الدراسات العليا بالقسم.
أتفق معك تماماً في جميع ما ذكرت. فمثلاً لدينا رسالة دكتوراه متميزة أُجيزت من قسم الجغرافيا بجامعة الملك سعود، وعنوانها " التحليل المرفومتري لشبكة التصريف المائي السطحي بحوض شعيب نساح" . فلو حذفنا من العنوان الأداة أو الأسلوب لأصبحت " شبكة التصريف المائي السطحي بحوض شعيب نساح". وهو عنوان مكتمل إلا أنه غير معبر تماماً عما ورد في متن الرسالة، لذلك كان من المهم إضافة عبارة "التحليل المورفومتري". وقد تعلمنا دائماً أن يكون العنوان معبراً أصدق تعبير عما يرد في متن البحث. وبالمناسبة أظن أن المشرف على تلك الرسالة كان شيخ الجغرافيون السعوديون أ. د. يحيى أبو الخير. و "شيخ" هنا لا يُقصد بها السن أبدا.
وأستغرب حقيقة حدوث مشكلة تتمثل في وضع تقنية عظيمة، استخدمت في البحث بجدية وشمولية حتى وإن كانت أداة، في عنوان البحث!![/align]
أشكر الاساتذة الكرام من أعضاء هيئة التدريس في الجامعات وغيرهم الذين شاركوا بكتاباتهم وتحدثوا عن وجهات نظرهم حول هذا الموضوع وإن كنت أخص بالشكر الدكتور علي الغامدي لما ذكره من حرج قد يشعر به من أراد أن يتفاعل مع الموضوع باعتبار أنه وجه لشخص محدد، لذلك أقول استاذي الكريم ما كان السؤال ليوجه لشخص واحد لولا أني لاحظت ورود الاستشعار من بعد ونظم المعلومات الجغرافية في عنوان رسالته فأردت أن استفسر منه باعتباره صاحب الرسالة فالشائعة التي انتشرت حول هذا الموضوع أن عدم تضمين التقنيات امر متعارف عليه في كل الجامعات. لقد كنت أضن أن القسم مميز إذ كان من نتاجة ان اجيزت رسالتين كان من ضمن عنوانيهما نظم المعلومات الجغرافية ، ولكن هل ما كان سابقاً إجراء خاطئ إنبرت لجنة الدراسات العليا بالقسم لتصحيحه الآن ؟
لا حول ولا قوة إلا بالله , في الوقت الذي تحتفل فيه جامعة أم القرى بجائزة التميز الرقمي , يصدر قسم الجغرافيا بجامعة أم القرى قراره بمنع طالبته من ذكر التقنيات الجغرافية في عناوين رسائلهن , إنها لمفارقة عجيبة ؟!!!!!!
يبدو من خلالها أنها دعوة غير صريحة للابتعاد عن التقنية الرقمية والعودة إلى النمطية التقليدية في دراسة الموضوعات الجغرافية , وهذا تجني في حق طالبات القسم وفي حق علم الجغرافيا ذاته , ففي الوقت الذي كان من المنتظر أن يدعم القسم مثل هذه الأبحاث خصوصا وأنها قائمة على اجتهادات من طالبات القسم دون أن يحصلن على مسارات في نظم المعلومات أو دورات , يقف القسم في طريق مسيرة أبحاثهن , دون وجود أي مبررا أو تفسير منطقي . إن القسم كما ذكرت الأخت هند الجلات قبل فترة كان لا يمانع من ذكر التقنيات في العناوين , والآن يمنع ذكرها , لماذا ؟ لسبب بسيط يكشف عنه التفكير المنطقي في الموضع برمته , ألا وهو ازدياد أعداد المعارضين في لجنة الدراسات العليا في القسم عن ذي قبل, في مقابل وجود مؤيد واحد فقط لا يخفى على الجميع من هو .
أنني أتمنى من القسم أن يتراجع عن قراره السالف , وينبذ هذه الارتجالية والتعسف ضد قسم الطالبات , وأن يعطي للأخت هند وغيرها الحرية في صياغة عناوينهن كما يردن , وترك تعديل العناوين للمشرفين الذين هم أعلم بما هو أصلح لعناوين ما يشرفون عليه من أبحاث .
الأخوات الكريمات هند ولمى وميساء وغيرهن، واضح من رد الدكتور سعد أن القرار ليس بقرار القسم، لذا لا اعتقد أن القسم اتخذ قرار بذلك، إلا إذا كانت اللجنة "المشهورة" اكبر من مجلس القسم! والمهم كما ذكر الدكتور سعد المهم المحتوى وقد توصي لجنة المناقشة بتغيير العنوان مثلاً، لكن هذا لا يجعلنا نحبط ونقول إن هذا أمر جلل إذا ما كتبنا كلمة الاستخدام، وبالمناسبة هناك مجالات أخرى تستطعن من خلالها ايصال صوتكن إلى مجلس القسم والكلية والجامعة.
نقطة أخرى: في الحقيقة إن ورود هذه النظم أو طرقها في العنوان يفيد جداً في تصنيف الرسالة في المكتبات، وفي التقديم للوظائف!!!
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ... اللهم أنفعنا بعلمنا واجعله حجة لنا لا علينا
موقعي الشخصي:
http://faculty.ksu.edu.sa/ghamdiam/default.aspx
ابارك لهذا المنتدى تحمله صرخات طالبات ام القرى، ولكن أين الطلاب أهم في مأمن من هذا؟
إخوتي إن لم يحتضن هذا المنتدى مثل هذه القضايا ويعبر عنها الاعضاء وحتى المهتمين بهذا المجال من زواره عن آرائهم وأستطيع أن اقول إن لم يكن موقفهم معارض لمثل هذه التوصيات أو الاتجاهات الألماسية فهذا يعني أن اهتماماتنا العلمية بالتقنيات هي هامشية وفقاعات صابونية وربمى يقال عنها صرعة أو موضة يمكن الاستغناء عنها في أي وقت. إلا أن الحقيقة مخالفة لذلك منذ بداية الموضوع توقعت له الإثارة وكنت مصيباً في التريث وعدم الاستعجال في الرد لأني لا أنكر أنه استفزني أيما استفزاز. إن عدم ذكر التقنيات في عناوين الابحاث هي مجرد توصية ولكنها أحدثت مشكلة كبيرة لأنه يظهر لي والله أعلم أنه لم يتخذ في شأنها قرار محدد فلم ترفض ولم تقبل أي أن التوصية معلقة وهي بذلك مسئولية مجلس القسم. فلماذا لم يصدر قرار من مجلس القسم؟ يظهر والله أعلم أن ذلك المجلس غير مهتم أو محتار أو ضعيف.
غريب جداً أن تتدخل اللجنة في عنوان البحث؟ ما أعرفه أن العنوان يوضع من قبل الطالب والمشرف وإذا كانت اللجنة أو القسم لهما حق التدخل في وضع العنوان فهذه إهانه كبيرة للمشرف لأن معنى ذلك أن القسم لا يثق في المقدرة العلمية للمشرف وكذلك الطالب..... فلماذا يفتحون برنامج للماجستير أصلاً؟؟؟
أخيراً، ماذا سوف يخسر قسم الجغرافيا إذا كتب الطالب في عنوان رسالته باستخدام نظم المعلومات أو الاستشعار عن بعد
في رأيي الشخصي أرى بأنها محمدة وسمعة طيبة للقسم شريطة أن يكون عمل الطالب قائم فعلاً على هذه التقنيتين أو كلاهما لأن ذلك يواكب الاتجاه العلمي العالمي حول الاستفادة من التقنيات في الابحاث العلمية
غريب جداً أن تتدخل اللجنة في عنوان البحث؟ ما أعرفه أن العنوان يوضع من قبل الطالب والمشرف وإذا كانت
اللجنة أو القسم لهما حق التدخل في وضع العنوان فهذه إهانه كبيرة للمشرف لأن معنى ذلك أن القسم لا يثق في
المقدرة العلمية للمشرف وكذلك الطالب..... فلماذا يفتحون برنامج للماجستير أصلاً؟؟؟
ما رأي أعضاء هيئة التدريس بما ذكره الأخ خالد ؟
على سبيل العموم لا الحصر ، ما رأي أ. د ناصر بن سلمى و أ. د ظافر القرني؟؟؟ ....... وغيرهم ممن لا تحضرني
أسمائهم باعتبار أنهم لم يشاركونا الحديث.
اختكم في الله
ميساء اليافعي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر الأخت هند الجــلات كثيرا على طرحها للموضوع الذي اضحى مشكلة حقا في قسم الجغرافيا بجامعه ام القرى
كما اوجهه جزيل الشكر والتقدير لجميع الدكاترة والاساتذة الأفاضلة الذين تناوبو بالرد على الموضوع لما يشكله من اهمية لدى طلاب وطالبات العلم حقا استغربت من هذا القرار او التوصية التي وردت في قسم الدراسات العليا بقسم
الجغرافيا .. مالمانع في وجود هذا التقنية في عنوان الرسائل للطلاب والطالبات ؟؟
والى مــاذا يرمي هذا المنع وخاصة في الوقت الحاضر ..
نعم نحن نجزم ونقر بأن استخدامنا لهذا التقنية ليست سوى أداة ووسيلة تعيننا
للتوصل الى نتائج دقيقة وقيمة تخدم البحث العلمي ولم نضعها هكذا لمجرد التفاخر بها
فهؤلاء الطلاب او الطالبات اخذوا وقتهم للدراسة هذه التقنية وفهمها جيدا ومن ثم استخدامها
بما يعود عليهم بالخير ان شاء الله ..
فما السبب في منعها هذا إذا مااخذنا بعين الاعتبار ان هذا القرار لم يكن موجود من قبل وهذا ماذكرته
أحدى الاخوات اي ان هناك رسائل حملت عنوانها الاصلي مشتملة على استخدام الاستشعار عن بعد
ونظم المعلومات الجغرافية ... وكما نعرف جميعنا ان العنوان يعكس إشكالية البحث ولما للعنوان من اهمية خاصة
في إيضاح البحث العلمي فإن ذكر هذه التقنيات في عنوانها لهو من ألأمور الأساسية التي أرى أنها تنير درب القارئ
لما سوف يقرأه فأغلب البحوث التي أطلعت عليها ان لم تكن جميعها واستخدمت هذه التقنيات كُتب بها هذه التقنيات في العنوان فلماذ استفردت أم القرى بهذا القرار ان كان فيه خير كما يذكرون ولم يعمم في جميع الجامعات السعودية
ثم اننا في طور للتقدم والإبداع العلمي ولكن أرى ان بهذا القرار لسوف نظل رهن قررات تعسفية لاجدوى منها ولاتعود بالنفع على العلم وطلابه فإذا لم تقدم الجامعه مقررات لدراسة هذه التقنية ولا عذر لها في ظل وجود دكاترة أفاضل لهم من العلم والسمعه الشي الكثير هل معنى ذلك ان تحرمهم من تعلمها لا لسبب مقنع ... !!!!
نعم غريب جدا اذا اتفق الطالب والمشرف على ذلك ان تتدخل اللجنة بحجج واهيةغريب جداً أن تتدخل اللجنة في عنوان البحث؟ ما أعرفه أن العنوان يوضع من قبل الطالب والمشرف وإذا كانت اللجنة أو القسم لهما حق التدخل في وضع العنوان فهذه إهانه كبيرة للمشرف لأن معنى ذلك أن القسم لا يثق في المقدرة العلمية للمشرف وكذلك الطالب..... فلماذا يفتحون برنامج للماجستير أصلاً؟؟؟
والأغرب ما أخبرتني به إحدى صديقاتي عندما أرادت استخدام هذه التقنية بالاتفاق مع المشرف
ولكن وجدت ان هناك من يقول لها ومالطائل من استخدامها اذا كان بالامكان عمل البحث بشكل تقليدي !!!!!!!
أضع علامة تعجب كبيرة حقا لما حصل ونسأل الله ان لا تسووء الأمور في قسم الجغرافيا ...
واتمنى لجميع طلابة وطالباته التوفيق والتطور والإبداع لما فيه الخير للجميع ...